Monday, April 28, 2008

فى سنة 2050

فى سنة 2050 كان قاعد راجل عجوووز مع عيل صغير وبيقوله يابنى انتو شفتو حاجه دا ايام الخير كانت ايامنا ده على ايامى كان الواحد ينزل بالخمسه جنيه يشترى بيضه وسميطه ويتبقى معاه نص جنيه يجيب بيه لبانه

Sunday, April 27, 2008

شد الحزام على وسطك

شد الحزام على وسطك غيره مايفيدك
لابد عن يوم برضه ويعدلها سيدك
إن كان شيل الحمول على ظهرك يكيدك
أهون عليك ياحر من مدت إيدك


ماتيالله بينا انت وياه ونستعين ع الشقا بالله
واهو اللى فيه القسمه طلناه واللى مايجيش انشا لله ما جاء
مادام بنلقى عيش وغموس يهمك ايه تفضل موحوس
ماتحط راسك بين الرؤوس لا تقوللي لا خيار ولافقوس

حقولك ايه واعيد لك ايه كله له آخر
دى خبطة جامدة وجت على عينك ياتاجر
يا وحستك دلوقت لاوارد ولاصادر
يحلها الفين حلال ربك قادر
قل لي في عرض النبي ياحسين رايحين نلاقيها منين ومنين
والاش متجوز اثنين يادنيا غوري جاتك البين
شوفوا البخيل يفضل منحوس ولو علقوا على بابه فانوس
فلوس دي ايه سكت ياجاموس هيه السعادة في غنا النفوس

قرب شيلني شيل لا تقوللي كتير وقليل
عمر الشدة ماتطول بكرة نهيص زى الأول
هيلا هيلا هيلا هيلا هيلا ليصه هيلا ليصه


Sunday, April 13, 2008

الهكسوس : أطروحة تاريخية

حسب كلام المؤرخ القديم مانيتون ان الهكسوس كانوا يطمعون فى محو الشعب المصرى من الوجود وكانوا كفارا مشركين حتى انه وصف احتلالهم بقوله لقد نزلت بنا صاعقة من غضب الله فتجرأ قوم من اصل وضيع على غزو بلادنا وكان مجيئهم أمرا مفاجئا وسارو فى معاملة الناس بوحشية وأحرقوا المدن
لكن بنظرة بسيطة على التواريخ نجد ان الهكسوس احتلوا مصر عام 1789 ق.م وخرجوا منها مع تأسيس أحمس للدوله الحديثه عام 1550 ق.م يعنى حوالى 240 سنة لم يستطيعوا خلالها محو الشعب المصرى اما المعلومه الأكثر غرابة هى أن الهكسوس أرادوا التشبه بالمصريين فى كل شئ ليكسبوا ودهم حاليا المفروض انى اصدق ان الهكسوس ساروا فى معاملة الناس بوحشية وارادوا كسب ودهم وكانو يريدون محوهم لمدة 240 سنة ـ
من هذا المنطلق انا اشكك اصلا فى رواية مانيتون عن محاولة محو المصريين وكذلك فى محاولات التشبه بالمصريين لمدة 240 سنة لننتقل الأن للنقطة الأكثر شهرة فى موضوع الهكسوس الرساله التى ارسلها الملك ابوفيس للملك سقنن رع حاكم طيبة يطلب منه اسكات افراس النهر فى طيبة لأنها تقلق منامه فى أواريس وهذه الرسالة منافية للمنطق من عدة وجوه أولا الرسالة ليست استفزازية على الاطلاق لا تحتوى على اى اهانة لطيبة او لملكها - ربما بها مدح ايضا - فهى يمكن اعتبارها رسالة تهديدية فمعنى ذلك انه فى حالة ارسال هذه الرساله ان الهكسوس كانوا يستعدون لحرب مع طيبة لكن ماحدث هو العكس طيبة دخلت الحرب ضد الهكسوس ثانيا الرساله تحمل اهانه لملك الهكسوس نفسه حيث انها تشير بوضوح الى انه غير آمن من أذى افراس النهر فى طيبه وهو فى اواريس
أغلب الأراء تقول بأن موسى عليه السلام نشأ فى عهد رمسيس الثانى وان اختلفوا الى أى فرعون ارسل بالدعوة وقد تولى رمسيس الثانى الحكم عام 1279 ق.م. وتشير التوراه الى ان موسى جاء بعد ابراهيم عليه السلام بما يقرب 500 عام بحسبة بسيطة يتبين ان سيدنا ابراهيم جاء مع بداية غزو الهكسوس وبعده ب 500 سنه جاء موسى عليه السلام حوالى نصف هذه ال 500 سنة كان الهكسوس موجودين فى مصر ومن الواضح ان يوسف عليه السلام كان أقرب لإبراهيم منه لموسى وهو مايرجح ان قصة يوسف عليه السلام كانت مع الهكسوس وليس الفراعنه وبمراجعة قصة سيدنا يوسف وتحليلها سياسيا سوف تجد ان كل الأقاويل المذكوره اعلاه منطقيه ومبرره لأقصى مدى
أولا عند اتهام امرأة العزيز ليوسف لم يعاقب يوسف على الفور على اساس انه عبد وهى زوجة عزيز مصر على العكس سمحوا ليوسف يدافع عن نفسه ولما عجزوا عن الحكم استشاروا وثبتت براءة يوسف دون اى محاوله من عزيز مصر لتلفيق التهمة ليوسف
ثانيا رؤيا الملك
(وَقَالَ الْمَلِكُ إِنِّي أَرَى سَبْعَ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعَ سُنبُلاَتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ يَا أَيُّهَا الْمَلأُ أَفْتُونِي فِي رُؤْيَايَ إِن كُنتُمْ لِلرُّؤْيَا تَعْبُرُونَ)
وكان تفسيرها أن مصر ستمر عليها سبع سنوات مخصبة تجود فيها الأرض بالغلات. وعلى المصريين ألا يسرفوا في هذه السنوات السبع. لأن وراءها سبع سنوات مجدبة ستأكل ما يخزنه المصريون،
يعنى ببساطة الملك - ملك مصر - شايل هم الناس وبيحلملهم
ثالثا الملك سأل على يوسف ولما تأكد من علمه وبراءته وعدم تهافته على الملك عينه مستشار للملك
رابعا لما جاءت سنين المجاعة اهتم الهكسوس جدا بإطعام الناس
خامسا ان اخوة يوسف اتوا ليحصلوا على حصه من الطعام ومن المنطقى ان يوسف واخوته كانوا من فلسطين وليس مصر وهو مايعنى ان الهكسوس كانوا بيساعدوا الشعوب المجاورة وفاتحين المعبر
ومن كل ما سبق يتضح كيف ان الهكسوس كانوا مخربين يشيعون الفوضى لا يتخذون المنابر الشرعية للاعتراض على الحكم الفرعونى يدعون الناس للاضراب غير حريصين عل امن البلد .......الخ

Wednesday, April 9, 2008

إضراب 6 أبريل

دلائل نجاح محاولة الإضراب
1. انتشار الأمن المركزى من إسكندرية لأسوان
2. عدم ظهور أى مسئول حكومى لمدة يومين فى التليفزيون
3. سيولة حركة المرور خلال يوم الإضراب

مظاهر النجاح فى محاولة الاضراب فى 6 ابريل
1
.رئيس الوزراء-فى واقعة غير مسبوقة- يتكلم بمنتهى الأدب مع أبناء الشعب المصرى بالتحديد عمال غزل المحله
2. صرف شهر مكافأه لعمال المحله و 15 يوم لكل عمال الغزل
3. نزول أسعار مجموعة من السلع المهمة على رأسها الدقيق الكيلو كان ب 4.5 جنيه حاليا أصبح ب 3.25 جنيه


فوائد أخرى لإضراب 6 أبريل
1. سقوط آخر ورقة توت تغطى جسد أحزاب المعارضة المصرية العارى
2. ظهر بوضوح عدم وجود رجال فى جماعةالإخوان المسلمين -الإخوان مافهمش راجل
3. شعور الشعب برجولته أمام الحكومة